
مارس 06, 2025 في الساعة 02:00 مساءً
مع استمرار المؤسسات في مجلس التعاون الخليجي (GCC) في التكيف مع التحولات السريعة في بيئة الأعمال، أصبح التدريب والتطوير عنصرًا حاسمًا في تطوير القوى العاملة. تولي الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية اهتمامًا متزايدًا بالتعلم الرقمي، وتطوير القيادات، والمبادرات الوطنية لتنمية المهارات لضمان توافق الكفاءات مع متطلبات الاقتصاد المستقبلي. إن الشركات التي تستثمر في إعادة تأهيل وتطوير موظفيها ستكون الأفضل تجهيزًا لمواجهة تحديات المستقبل والبقاء في صدارة المنافسة.
يستعرض هذا التقرير أبرز اتجاهات 2024، بما في ذلك التحول نحو التعلم المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وأهمية تصميم برامج تدريب مخصصة تتماشى مع الاحتياجات المحلية، والطلب المتزايد على المهارات الناعمة مثل القيادة، والتفكير النقدي، والقدرة على التكيف. كما نتناول كيف تستفيد المؤسسات من تحليلات البيانات، والتعلم المصغر، والشراكات الاستراتيجية مع المؤسسات الأكاديمية لتوفير تجارب تعلم مخصصة وعالية التأثير. ومع تزايد التحول الرقمي في سوق العمل، يصبح تبني استراتيجيات مبتكرة أمرًا ضروريًا لضمان الاستدامة والنجاح.
ما هي أهم الدروس المستفادة من عام 2024، وكيف يمكن للمؤسسات بناء قوى عاملة مستدامة وجاهزة للمستقبل في عام 2025؟ وما هو دور التدريب على الاستدامة، ومعايير الحوكمة البيئية والاجتماعية، والتعلم المدعوم بالذكاء الاصطناعي في تشكيل مهارات الأفراد؟ قم بتحميل التقرير الكامل الآن واكتشف تحليلات معمقة واستراتيجيات عملية تدعم نمو مؤسستك وتضمن النجاح المستدام في الخليج العربي.